الحمد لله المغرب يتوفر على أطر في المستوى الرفيع في كل المجالات.أطباء وربابنة ومهندسين ووووو.
إلا أن المسؤولين يعشقون الإطار الأجنبي.تمشيا مع المقولة.بأن
(المطرب الحي لا يُطرب) مثلا لو نظرنا إلى المدربين المغاربة الأكفاء الموجودين
على الساحة. مثل.بادو الزاكي ـ الدكتور حسن حرمة الله.الناصيري.امحمد فاخر،
مصطفى
مديح،رشيد الطوسي.عبد القادر يومير.عبد الخالق اللوزاني.عبد الهادي
السكيتيوي.فتحي جمال.سعيد الخيدر.عبد الرحمان السليماني ،حميدوش ،وآخرون.
هل
لا يوجد من بين هؤلاء الكفاءة لتولي الإدارة التقنية.وتولي تدريب
المنتخب الوطني للكبار والأولمبي والشبان والفتيان.لأنهم أدرى بما يوجد
في الساحة.
لماذا؟؟؟؟